52 شخص قضوا وقتلوا واستشهدوا أمس بظروف مختلفة وفي مناطق سورية عدة
وثق المرصد السوري لحقوق الإنسان، مقتل واستشهاد 54 أشخاص بظروف مختلفة وفي مناطق سورية عدة، خلال يوم أمس، توزعوا على النحو التالي:
مواطن متأثرًا بجراحه التي أصيب بها في بلدة غرانيج بريف دير الزور، نتيجة اقتتال بين أبناء عمومة من فخذ المعدان على خلفية ثأر قديم، وذلك في بلدة غرانيج بريف دير الزور الشرقي.
و 38 معتقلا من أبناء الغوطة الشرقية قضوا تحت التعذيب في سجن صيدنايا “المسلخ البشري”
حصل المرصد السوري لحقوق الإنسان على معلومات موثوقة من داخل الغوطة الشرقية تفيد بقيام الأجهزة الأمنية التابعة للنظام ،صباح اليوم الاثنين، بتسليم مخاتير مناطق في القطاع الجنوبي من الشرقية وهي “دير العصافير – زبدين – حتيتة التركمان” أوراق لـ 38 معتقلا قضوا تحت التعذيب في سجونه بعد اعتقالهم عقب سيطرة النظام على الغوطة الشرقية في آذار/مارس من العام 2018، من ضمنهم 9 أفراد من عائلة واحدة
وطفل متأثرا بجراحه وإصابة شقيقه بانفجار لغم من مخلفات الحرب في قرية تادف بريف حلب الشرقي.
و رجل مسن نازح من بلدة العيس بريف حلب الجنوبي، نتيجة إصابته بطلق ناري بالرأس من قبل حرس الحدود التركي “الجندرما”، أثناء عمله في الأراضي الزراعية قرب قرية المشرفية في ريف سلقين شمال غربي إدلب.
عنصرمن الفصائل الموالية لتركيا، نتيجة قنبلة يدوية، انفجرت في مقر عسكري تابع لواء السمرقند في بلدة كفر صفرة بريف عفرين شمالي حلب.
و قيادي سابق وهو أبرز المطلوبين للأجهزة الأمنية التابعة للنظام السوري، جراء استهدافه بالرصاص المباشر، أثناء تواجده في بلدة المليحة الشرقية شرقي درعا.
و 4 عناصر من قوات النظام باشتباكات داخلية بين مجموعات موالية للنظام في منطقة بيت جن غربي دمشق حيث مجموعات محلية تابعة للنظام وأخرى تابعة لـ الفرقة الرابعة اقتتلت في ما بينها لأسباب غير معروفة حتى اللحظة
و 5 عناصر من “لواء الباقر” الموالي لإيران، جراء انفجار لغم أرضي من مخلفات تنظيم “الدولة الإسلامية” استهدف حافلة تقلهم في بادية أثريا عند مثلث حلب-حماة-الرقة