14 شخص قضوا وقتلوا واستشهدوا أمس بظروف مختلفة وفي مناطق سورية عدة
وثق المرصد السوري لحقوق الإنسان، مقتل واستشهاد 14 أشخاص بظروف مختلفة وفي مناطق سورية عدة، خلال يوم أمس، توزعوا على النحو التالي:
شاب قضى تحت التعذيب على يد قوات حرس الحدود التركي “الجندرما” بريف درباسية شمالي الحسكة، حيث تعرض الشاب للتعذيب الشديد بعد أن عبر الحدود نحو تركيا قبل أيام وبحسب الطبيب الشرعي فإن الشاب قتل قبل 33 ساعة وعلى جسده آثار تعذيب وضرب مبرح
و مواطن بعد تعرضه لإطلاق نار من قِبل مسلحين مجهولين، في بلدة المزيريب بريف درعا الغربي
و مواطن في مدينة طفس غربي درعا برصاص مسلحون مجهولين .
و مواطنان نتيجة انفجار ألغام من مخلفات الحرب في مركز لبيع الخردة على طريق حلب-حماة جانب محطة الدبساوي.
و طفل 10 سنوات، في محيط قرية السويدية صغيرة شمالي مدينة الطبقة بريف الرقة الغربي، جراء انفجار لغم من مخلفات الحرب.
و مواطن بالرصاص في بلدة الكشكية بريف دير الزور، حيث استهدفه مسلح بشكل مباشر على خلفية ثأر قديم بين عائلتين.
و مواطن من أبناء دوما بريف دمشق، تحت التعذيب في سجن صيدنايا المعروف بـ”المسلخ البشري – سيء الصيت والسمعة” بعد اعتقاله في مايو/أيار من العام 2012، من مدينة دوما، وفي التفاصيل التي حصل عليها المرصد، فإن عائلة الضحية تبلغت بوفاته قبل أيام، نتيجة تعرضه للتعذيب.
و مواطنًا يعمل لصالح فرع الأمن العسكري، بين مدينتي داعل -طفس في ريف درعا، رصاص مسلحون مجهولين
و3 عناصرمن قوات النظام خلال الاشتباكات التي شهدتها مدينة جاسم بريف درعا الشمالي يوم امس، بين قوات النظام من جهة ومسلحين محليين من جهة أخرى
و عنصر من “الفرقة الرابعة” متأثرًا بجراحه بعد إصابته برصاص قوى الأمن الداخلي “الأسايش” يوم الأحد المنصرم الموافق لـ 13 آذار/مارس، في حي الشيخ مقصود بمدينة حلب.