130 قضوا أمس بينهم 20 مواطناً من ضمنهم عائلتان استشهدوا بالقصف

47

130 قضوا أمس، بينهم 20 مواطناً استشهدوا في قصف بالبراميل المتفجرة، من ضمنهم عائلتان.

ارتفع إلى 55 بينهم 20 مقاتلاً عدد الشهداء المدنيين الذين انضموا يوم أمس السبت إلى قافلة شهداء الثورة السورية.

ففي محافظة حلب استشهد 20 مواطناً بينهم 5 مقاتلين من الكتائب المقاتلة والكتائب الإسلامية استشهدوا خلال اشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها في مدينة حلب ومحيطها وريفها، ورجل وزوجته وطفلاهما استشهدوا في قصف بالبراميل المتفجرة على مناطق في حي الأنصاري الشرقي، ورجل وطفل وفتاة و 3 مواطنين آخرين استشهدوا في قصف بالبراميل المتفجرة على مناطق في حي المعادي، ورجل استشهد في قصف بالبراميل المتفجرة على مناطق في حي المرجة، وسيدة مسنة ورجل، استشهدا في قصف بالبراميل المتفجرة على مناطق في حي طريق الباب، ورجل عثر على جثته بالقرب من مفرق قرية علي بريف حلب دون معلومات عن سبب وظروف قتله، وطفل استشهد في قصف لقوات النظام على قرية خلاخلة بريف حلب.

وفي محافظة إدلب استشهد 11 مواطناً بينهم 10 مقاتلين من الكتائب المقاتلة استشهدوا خلال قصف للطيران الحربي أثناء كمين واشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها في ريف حماه الشرقي، وطفل استشهد متأثراً بإصابته في سقوط قذيفة هاون على منطقة في حي الشيخ ثلث بمدينة إدلب أطلقها تنظيم جند الأقصى.

وفي محافظة درعا استشهد 11 مواطناً هم رجل وزوجته وأطفالهم الستة استشهدوا جراء قصف بالبراميل المتفجرة على مناطق في بلدة داعل، ورجل استشهد في قصف بالبراميل المتفجرة على مناطق في مدينة إنخل، وآخر استشهد جراء إطلاق النار عليه من قبل قوات النظام في إزرع بحسب نشطاء من المنطقة، ورجل من بلدة جاسم استشهد تحت التعذيب في المعتقلات الأمنية السورية.

وفي محافظة ريف دمشق استشهد 7 مواطنين بينهم 4 مقاتلين من الكتائب الإسلامية استشهدوا في اشتباكات مع القوات النظامية والمسلحين الموالين لها في المليحة والغوطة الشرقية، وطفل استشهد متأثراً بجراح أصيب بها في قصف للطيران الحربي على مناطق في بلدة مسرابا، ورجل من هريرة استشهد تحت التعذيب في المعتقلات الأمنية السورية،ورجل استشهد جراء إصابته برصاص قناص في الغوطة الشرقية.

وفي محافظة حمص استشهد مواطنان اثنان أحدهما مقاتل من الكتائب الإسلامية استشهد خلال اشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها في محيط قرية أم شرشوح بريف حمص الشمالي، ورجل من الحولة استشهد تحت التعذيب في المعتقلات الامنية السورية.

وفي محافظة الرقة استشهد رجل من مدينة الرقة تحت التعذيب في المعتقلات الامنية السورية.

وفي محافظة دمشق استشهد طفل جراء إصابته في سقوط قذيفة هاون على منطقة في الغوطة الشرقية بريف دمشق.

أيضاً أعدمت الدولة الإسلامية رجلين أحدهما بتهمة ” التعامل مع النظام النصيري”، والآخر مقاتل أعدمته بتهمة ” المشاركة في القتال ضد الدولة الإسلامية واغتصاب امرأة”، حيث نفذت الإعدام في ساحة مرطو بمدينة الباب بريف حلب.

بينما ارتفع إلى 15 عدد مقاتلي وحدات حماية الشعب الكردي الذين لقوا مصرعهم خلال هجوم  واشتباكات مع مقاتلي الدولة الإسلامية في قرية زور مغار والتي سيطرت عليها الدولة الإسلامية أمس بالريف الغربي لمدينة عين العرب ” كوباني”، بينهم 4 مقاتلات من وحدات حماية المرأة.

واستشهد 10 مقاتلين من الكتائب المقاتلة والكتائب الاسلامية المقاتلة مجهولي  الهوية حتى اللحظة، إثر اشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها  واستهداف عربات وقصف على عدة مناطق وقصف بالطائرات الحربية والمروحية على مناطق تواجدهم.

كذلك أُعدِمَ عنصر من قوات النظام وفصل رأسه عن جسده، في مدينة حلب، بعد أسره منذ أيام، خلال اشتباكات بين قوات النظام والمسلحين الموالين لها من جهة، وجبهة النصرة ( تنظيم القاعدة في بلاد الشام) وجيش المجاهدين وجيش المهاجرين والأنصار الذي يضم مقاتلين غالبيتهم من جنسيات عربية وأجنبية، وكتائب إسلامية وكتائب مقاتلة من جهة أخرى

و قتل 16 من قوات الدفاع الوطني واللجان الشعبية والمسلحين الموالين للنظام من الجنسية السورية، وذلك إثر اشتباكات واستهداف حواجزهم وتفجير عبوات ناسفة بآلياتهم في عدة مدن وبلدات وقرى سورية

وقتل ما لا يقل عن 18 من قوات النظام، إثر اشتباكات مع والكتائب المقاتلة والكتائب الاسلامية وجبهة النصرة وجيش المهاجرين والأنصار واستهداف مراكز وحواجز وآليات ثقيلة بقذائف صاروخية في عدة محافظات بينهم::

دمشق وريفها 4 – حماه 1 -حلب 7 – درعا 3 – حمص 1 – الرقة 2

ولقي ما لا يقل عن 19 مقاتلاً من جبهة النصرة والكتائب الإسلامية والدولة الإسلامية وجيش المهاجرين والأنصار، من جنسيات غير سورية مصرعهم، في اشتباكات مع قوات النظام والقوات الموالية لها، وقصف من الطائرات الحربية والمروحية وقصف على مناطق تواجدهم، في عدة محافظات سورية.
وقتل 7 عناصر  من المسلحين الموالين للنظام من جنسيات عربية وأسيوية من الطائفة الشيعية، خلال اشتباكات مع جبهة النصرة والكتائب الإسلامية المقاتلة والكتائب المقاتلة في محافظتي حلب وريف دمشق.